النبوة هي رسالة كان على النبي صلى الله عليه وسلم أن ينشرها بين الناس ويتبع نهجها ، وأن يتعلم أكثر عن موضوع الرسالة ، أرسل الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام في هداية الناس لعبادة الله عز وجل والتخلي عن الأصنام ، وقد ألقى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رسالة الإسلام وهو في الأربعين من عمره. قديمًا ، وكان نزله في غار حراء أثناء عبادته ، حيث ولد نبي الأمة ، وخاتم النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – يوم الاثنين في شهر الأول. ربيع عام الفيل ، ورأته والدته لما ولدت مثل نور يخرج منها يضيء قصور الشام ، وتربى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم. الناس يتيم بلا أب ؛ أقام مع والدته التي طلبت إرضاعه منذ أن كان طفلاً ، فرعته باكراً مع والد أبي لهب ، واسمها ذُيبة.
مقدمة موضوع عن ما هو مفهوم الرسالة النبوي
- يعتبر مفهوم الرسالة النبوية من أنبل الرسائل لأنها تحمي أعظم قصة على الإطلاق وهي من القصص التي يجب أن تكون معروفة ومعلمة لأطفالنا.
قصة الرسالة النبوية
- أول من احتضن الرسول أول من احتضن الرسول صلى الله عليه وسلم السيدة خديجة رضي الله عنها.
- كانت أول امرأة اعتنقت الإسلام ، تليها علي بن أبي طالب وهو صبي صغير. كان أول من اعتنق الإسلام.
- وأول من اعتنق الإسلام من بيت النبي أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
- كان من أصدقاء النبي قبل النبوة ، فلما دعاه النبي إلى الإسلام سارع إلى تأكيده.
- و قال بأبي وأمي يشهد أهل الحق أن لا إله إلا الله، أنت دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- تسليم الحجر والأشجار للنبي من الكرامات التي خصها الله عز وجل للنبي حبيب الأمة.
- أنه صنع الحجارة والأشجار ليحيي رسول الله أينما أتى وذهب حتى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لن يمر بحجر أو شجرة.
- قال جبريل للرسول صلى الله عليه وسلم : اقرأ، قال النبي: ما أنا بقارئ، وكرره على النبي ثلاث مرات.
- ثم قال له: اقرأ باسم ربك الذي خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك هو الأكرم، الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم.
- وبعد ذلك عاد الرسول إلى زوجته خديجة خائفة ويرتجف.
- ثم أخبرها بما رآه ورآه في غار حراء، ورؤيته لسيدنا جبرائيل عليه السلام وأثنت خديجة على الرسول بصفات كثيرة وحاولت طمأنته.
- ثم أخذه بعد ذلك إلى ابن عمها ورقة بن نوفل ليخبره بما حدث للنبي.
- وكان ورقة بن نوفل نصرانياً، وكان على علم بالكتب السابقة.
- فأخبرهم أنه إذا كان كلامك صحيحاً فهذا أعظم شريعة نزلت على موسى قبله وهو نبي هذه الأمة.
- وبعد فترة من هذا الحدث، تأخر نزول نزول النبي صلى الله عليه وسلم، في ارتباك وانتظر الوحي.
- وبقي النبي على هذا الحال مدة طويلة، ثم رأى جبريل جالسًا على كرسي بين السماء والأرض، وبشر الرسول بالنبوة.
- خاف النبي صلى الله عليه وسلم لما رأى جبريل وذهب إلى خديجة قائلاً: اسقني، انضم إلي ثم أنزل له الله قوله تعالى في ذلك الوقت: يا خائف قم فأنذر وربك عظيم.
- كانت هذه الآية دعوة النبي لتولي مهمة دعوة الناس إلى الإسلام.
- عندما بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم كانت زوجته خديجة أول من اعتنقت الإسلام معه.
وروى ابن إسحاق في روايته عن بعض العلماء
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أراده الله تعالى، فبدأ النبوة لما ذهب صلى الله عليه وسلم.
- خرج لحاجته أبعد من ذلك حتى نزلت منه البيوت، وهو يقود إلى أنهار مكة وبطون أوديتها.
- حتى لا يمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بحجر وليس شجرة إلا إذا قال: السلام عليك يا رسول الله.
- قال: ثم رسم رسول الله صلى الله عليه وسلم من حوله عن يمينه ويساره وظهره لا يرى إلا الأشجار والحجر.
- هكذا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- ورأى وسمع ما شاء الله أن يبقى، ثم جاءه جبرائيل بما جاء به من كرامة الله وهو في حراء في رمضان.
- وروى مسلم بسنده عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان أعلم الحجر بمكة يسلم. لي قبل إرساله، لا أعرف ذلك الآن.
- دعا الرسول صلى الله عليه وسلم أهل بيته سرا للدخول في الإسلام، ثم دعا أصدقاءه.
- فآمن به خديجة وعلي بن أبي طالب وأبو بكر الصديق.
- ثم عندنا الأستاذ عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف وآمن به الزبير بن العوام طلحة بن عبيد الله وسعد بن أبي وقاص والأرقام بن أبي الأرقم رضي الله عنهم أجمعين.
- استمرت الدعوة السرية 3 سنوات، ثم بدأ الحبيب المختار في استدعاء أقرب عشيرة له إلى الإسلام.
- بعد أن قال تعالى: (وحذر عشيرتك
- تسليم الحجر والأشجار للنبي من الأوسمة التي أعطاها الله عز وجل لنبي حبيب الأمة.
- صنع الحجارة والأشجار ليحيي رسول الله أينما أتى وذهب حتى لا يمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بحجر أو بشجرة.
- قال جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم: اقرأ ، قال النبي: لست بقارئ ، وكرره على النبي ثلاث مرات.
- فقال له: اقرأ باسم ربك الذي خلق الإنسان من علقة ، اقرأ وربك هو أكرم من عرف بالقلم ، عرف الرجل ما لا يعلم.
- وبعد ذلك رجع النبي إلى زوجته خديجة خيفا ويرتجف.
- ثم أخبرها بما رآه وما رآه في غار حارة ، ورؤيته لسيدنا جبرائيل عليه السلام ، وأثنت خديجة على الرسول بعدة طرق وحاولت طمأنته.
- ثم أخذه بعد ذلك إلى ابنة عمها ورقة بن نوفل ليخبره بما حدث للنبي.
- وورقة بن نوفل نصراني ، وكان على علم بالكتب السابقة.
- فقل لهم إن كان كلامك صحيحًا فهذا أعظم شريعة أنزلت لموسى قبله وهو نبي هذه الأمة.
- بعد فترة من هذا الحدث ، تأخر نزول النبي صلىاللهعليهوسلم في ارتباك وانتظار الوحي.
- وبقي النبي على هذا الحال مدة طويلة ، ثم رأى جبريل جالسًا على كرسي بين السماء والأرض ، فأعلن النبي النبوة.
- خاف النبي صلىاللهعليهوسلم عندما رأى جبرائيل وذهب إلى خديجة قائلاً: اسألني ، انضم إلي ، ثم أنزل الله عليه قائلاً: يا خيف قم واحذر وربك أكبر.
- كانت هذه الآية دعوة النبي لتولي مهمة دعوة الناس إلى الإسلام.
- عندما بدأ النبي صلىاللهعليهوسلم ، كانت زوجته خديجة أول من اعتنق الإسلام معه.
وروى ابن إسحاق في روايته عن بعض العلماء
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شاء الله ، فبدأت النبوة بتركه صلى الله عليه وسلم.
- وخرج لحاجاته أكثر حتى نزلت عنه البيوت ، ويؤدي إلى أنهار مكة وأحواض أنهارها.
- حتى لا يمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بحجر ولا بشجرة إلا إذا قال: السلام عليكم يا رسول الله.
- قال: ثم استدار رسول الله صلى الله عليه وسلم عن يمينه وظهره وظهره ، ولا يرى إلا الشجر والحجر.
- هكذا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- ورأى وسمع ما شاء الله أن يبقى ، فجاءه جبرائيل بما جاء إليه من مجد الله وهو في الصحراء في رمضان.
- وروى مسلم عن جابر بن سمرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عرف الحجر بمكة فصلى. قبل إرسالها ، لا أعرف ذلك الآن.
- صلى النبي صلىاللهعليهوسلم على أهله أن يدخلوا الإسلام ، ثم صلى على أصدقائه.
- فآمنت بخديجة وعلي بن أبي طالب وأبو بكر الصديق.
- ثم عندنا المعلم عثمان بن عفان ، وعبد الرحمن بن عوف ، وآمين للزبير بن العوام ، وطلحة بن عبيد الله ، وسعد بن أبي وقاص ، والأرقام بن أبي الأرقم رحمه الله. مسرور بهم جميعا.
- استمرت الدعوة السرية لمدة 3 سنوات ، ثم بدأ الحبيب في استدعاء أقرب عشيرة له إلى الإسلام.
- بعد أن قال تعالى: (وإياكم على آهلكم) آمن بعضهم ، ومنهم كذب ، ومنهم أبو جهل وأبو لهب عم الرسول وامرأته.
- وكانوا من أعنف الناس في قتال الرسول بقسوة ، فقد حكموا عليه ، إذا شتموه بشدة وضايقوا بها وعلى المسلمين.
- مما أدى إلى ارتفاع في الدعوة إلى الإسلام.
- وفي نهاية المقال تحدثنا عن رسالة النبي صلىاللهعليهوسلم وآيات النبوة والوحي عندما نزلت على النبي. في غار حارة أتمنى أن تكون المقالة مفيدة وأنت راضٍ.