الطرق الصحيحة لعلاج التهاب اللثة في المنزل التهاب اللثة هو أحد المشاكل التي تجعل الكثير من الناس ينامون ، وبدلاً من مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية ، يمكنك استخدام العلاجات الطبيعية حتى تتمكن من رؤية الطبيب في أسرع وقت ممكن لمنع حدوث المشكلة ، وسوف تزداد سوءًا. ، وفيما يلي سوف نتعرف على أسباب التهاب اللثة وطرق علاج التهاب اللثة.
أسباب التهاب اللثة
- تراكم اللويحات السنية ولويحات الأسنان في الأسنان واللثة
- نظف أسنانك بقوة
- سن متقدم
- التدخين المفرط
- هي مصابة بداء السكري
- يحمل
- التغذية غير الكافية
الطرق الصحيحة لعلاج التهاب اللثة في المنزلالطرق الصحيحة لعلاج التهاب اللثة في المنزل
- صودا الخبز تساعد صودا الخبز على تقليل مخاطر تسوس الأسنان وتنظيف اللثة بشكل طبيعي.
- كما أنها مفيدة في الوقاية من العدوى.
- حيث يمكنك خلط ربع ملعقة صغيرة من صودا الخبز مع القليل من الماء الفاتر معًا للحصول على عجينة ، ويوضع الخليط على اللثة لمدة دقيقتين ثم يشطف بالماء الفاتر.
عصير ليمون
- يحتوي الليمون على مواد مضادة للالتهابات ومضادة للجراثيم وتعالج أمراض اللثة.
- كما أنه يحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي المفيد في مكافحة الالتهابات.
- لذلك يمكنك مزجه بين عصير الليمون وكوب من الماء الفاتر واستخدامه كعلاج لغسول الفم ، فهو يستخدم كغسول للفم لتقليل النزيف وعلاج الالتهابات.
قرنفل
- يعتبر القرنفل من أكثر الأعشاب الطبيعية فعالية في علاج التهابات اللثة وتنظيف الفم لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تخفف الألم بسرعة.
- امضغ 3 فصوص أو افرك العلكة بزيت القرنفل وانقعها في العلكة لمدة دقيقة تقريبًا ثم اشطفها بالماء الفاتر.
النعناع
- يحتوي النعناع على مكونات مطهرة ومضادة للبكتيريا وتساعد على علاج التهاب اللثة الحاد وتساعد على تقليل الالتهاب الذي يسبب رائحة الفم الكريهة.
- ضعي حفنة من أوراق النعناع في الماء واتركيها لمدة نصف ساعة ثم استخدميها كغسول للفم ، ويمكنك عمل كوب من النعناع المغلي وتناوله بين الوجبات واستخدامه كغسول للفم.
أسباب تسوس الأسنان عند الأطفال
- أسنان الأطفال مهمة للغاية ويمكن أن يسبب تسوس الأسنان الالتهاب والألم ، والعلاج مكلف.
- لذلك ، يجب الاعتناء بهم منذ سن مبكرة للحفاظ على صحتهم.
- في بضع خطوات بسيطة ، تعلم كيفية منع تسوس الأسنان ، وخاصة العلاجات الطبيعية لمنع تسوس الأسنان.
- إصابة فم الطفل بالبكتيريا المسببة للأحماض ، ويمكن أن يصاب الطفل بالعدوى من خلال اللعاب والملاعق والنظارات ونحو ذلك.
- حيث أن السكريات والحلويات الموجودة في المركبات تتحول إلى حمض عن طريق البكتيريا الموجودة في الفم.