المراد بذوي الرحم هموظل الرحمن هم ذوو القرابة ، والرحم مشتق من كلمة رحمه وهي الرقة واللطف والحنان ،
والأرحام أقارب بالنسب سواء من الأب أو الأم وهم المشركون في قول الله تعالى: “وفي مقالنا نجيب على سؤال ، المراد بذوي الرحم هم.
المراد بذوي الرحم همالمراد بذوي الرحم هم
الأقارب والأقرباء على التوالي: الآباء والأمهات والأجداد والأبناء وأولادهم ، والأقرب من الإخوة وأولادهم والأعمام والعمات وأولادهم والأعمام والعمات وأولادهم. الزوجان ، ليسوا من أقارب الآخر ، ولكن يجب معاملتهم بلطف حتى تستمر الألفة والمودة بين الزوجين ، ويكون في أشياء كثيرة ، مثل: زيارتهم ، وإحسانهم بالزكاة ، والعناية بهم عند المرض ودعمهم ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم ، وهنا نذهب للإجابة على السؤال كما يلي:
المراد بذوي الرحم هم
الجواب الصحيح: أهل النسب.
هذا هو المكان الذي وصلنا فيه إلى نهاية مقالتنا التي تتضمن إجابة السؤال المطروح المراد بذوي الرحم هم، أقرباء الدم.