ما يثاب فاعله ويعاقب تاركهأنزل القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليكون منهجًا واضحًا للمسلمين ، حيث أمر الله تعالى نبينا الكريم بتفسير هذا المنهج وتوضيحه للناس في سنته وأحاديثه النبوية ، وبالتالي فإن القرآن الكريم والسنة النبوية من أهم مصادر ومراجع التشريع الإسلامي ، حيث ينص على الشريعة الإسلامية وبنت كال. ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه.
ما يثاب فاعله ويعاقب تاركهما يثاب فاعله ويعاقب تاركه
في الشريعة الإسلامية ، هناك سبع قواعد شرعية أساسية ، تحكم جميع أفعالنا وأفعالنا ، وكذلك عبادتنا وعاداتنا ، والقواعد السبع للعبادة والعمل هي كما يلي:
- والواجب ما يؤجر عليه ، ويعاقب على تركه.
- المندوب أو الأقدم هو الذي يؤجر على عمله ، ولا يعاقب على تركه.
- والمحروم ما يؤجر على تركه ، ويعاقب عليه.
- يجوز ، ولا يؤجر على فعله ، ولا يعاقب على تركه.
- ممنوع أو مكروه: من يؤجر على تركه ، ولا يعاقب على فعله.
- صحيح أنه يتعلق بالتأثير ويستخدم في العبادة والعمل.
- باطل: ما لا علاقة له بالتأثير ، ولا يستعمل في العبادة والعمل.
إجابة السؤال الصحيحة هي:
الواجب ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه.
الواجب هو كل شيء ما يثاب فاعله ويعاقب تاركهوهو أحد الأحكام الشرعية السبع التي نصت عليها الشريعة الإسلامية ، وأوضحها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في أحاديثه الشريفة وسنته النبوية.