الأترِجة والرِيحانة والحنظلة كلها من النباتاتِ الطَيبة؟ لقد أثبتت التقارير العلمية الموثقة مؤخرًا أن هناك حوالي 31128 ألف نوع من النباتات ، من بين تلك الأنواع ما يسمى بالنباتات الجيدة “النباتات العطرية” والتي سنتعرف من خلالها على أكثرها شيوعًا ، بالإضافة إلى الإجابة على سؤال الأترجَة والريَحانة والحَنظلة كلها من النباتاتِ الطَيبة.
الأترجة والريحانة والحنظلة كلها من النباتات الطيبة
عندما أراد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن يحث المسلمين على حفظ كتاب الله ، وأن يصرح بأن إبقائه على الصدر نعمة عظيمة ، تحدث عن شيء مثير ورائع ، مع له أثر طيب ورائحة عطرة على الفم ، خلافا لنبتة الأنزال التي ليس لها رائحة وطعم مر ، حيث وردت عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه-: رسول الله صلى الله عليه وسلم: رائحته حلوة ومذاقه حلو ، ومثال المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمر. لا ريحَ وطعمُها حُلو ، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة. رائحته حلوة ورائحته حلوة ، ومثال المنافق الذي لا يقرأ القرآن مثل المنافق. ليس لها رائحة ومذاقها مر ”، وبناء على ما سبق نجد أن الريحان والتارج هي نباتات جيدة باستثناء الحنظلة ، ثم:
- العبارة خاطئة.
من أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها الدولة الإسلامية
من أمثلة النباتات الطيبة
هناك العشرات ، بل المئات من النباتات ذات الرائحة الطيبة ، تسمى علميًا بالنباتات العطرية ، ويمكن التعرف على أكثرها شيوعًا من خلال النقاط التالية:
- القرمزي القرمزي.
- القطيفة
- الياسمين الصيني.
- Haynesth.
- كاريسا.
- أحمر
- مسك المدينة.
- إكليل الجبل.
- الزنبق
- روز جوري.
- لافندر.
- القطيفة
- القرنفل
- ياسمين مرايا.
مثله؛ لقد وصلنا إلى نهاية المقال الأترجَة والريَحانة والحَنظلة كلها من النباتاتِ الطَيبة من خلالها تعرفنا على “النباتات العطرية” الأكثر شيوعًا.